لقاء بين مديرية الصناعات العسكرية لوزارة الدفاع الوطني والشريك التكنولوجي الألماني " دايملر"
صفحة 1 من اصل 1
لقاء بين مديرية الصناعات العسكرية لوزارة الدفاع الوطني والشريك التكنولوجي الألماني " دايملر"
تطبيقا لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية المتعلقة ببرنامج الإنعاش الاقتصادي
وفي إطار مساعي وزارة الدفاع الوطني الرامية لبعث وتطوير الصناعة العسكرية،
كونها إحدى الإستراتيجيات الدفاعية الرامية إلى إدماج النسيج الصناعي ودعم
المجهود الوطني لتنويع الاقتصاد والرقي به إلى مصاف الإقتصاديات المتطورة،
شهد النادي الوطني للجيش بني مسوس، يوم 27 فيفري 2013، لقاء بين مديرية
الصناعات العسكرية لوزارة الدفاع الوطني والشريك التكنولوجي الألماني "
دايملر".
يأتي هذا اللقاء، الذي سيدوم يومين، استكمالا لعقود إستغلال العلامة،
التعاون التقني والتكوين المرتبط بمشاريع إنجاز العربات الخفيفة لكل
الميادين بمؤسسة تطوير صناعة السيارات بتيارت ومشاريع إنجاز العربات
الصناعية بالرويبة وكذا المحركات بقسنطينة، التي من شأنها بعث صناعة
السيارات ببلادنا وتلبية الإحتياجات الوطنية مما يسهم في التقليص من
الإستيراد ويفتح الآفاق واسعة نحو التنمية وخلق مناصب عمل مباشرة وغير
مباشرة. هذه المشاريع ستحقق نسبة ادماج تقدر بـ 30 بالمئة خلال الخمس سنوات
التي تلي البداية الفعلية لإنتاج المؤسسات المعنية وذلك من خلال ترقية
مجال المناولة للشركات الوطنية وتأهيل اليد العاملة الجزائرية في مجال
الصناعات الميكانيكية عن طريق دورات تكوينية متخصصة وتـأهيلية من شأنها أن
تساعد على الرفع من الإنتاجية.
وفي إطار مساعي وزارة الدفاع الوطني الرامية لبعث وتطوير الصناعة العسكرية،
كونها إحدى الإستراتيجيات الدفاعية الرامية إلى إدماج النسيج الصناعي ودعم
المجهود الوطني لتنويع الاقتصاد والرقي به إلى مصاف الإقتصاديات المتطورة،
شهد النادي الوطني للجيش بني مسوس، يوم 27 فيفري 2013، لقاء بين مديرية
الصناعات العسكرية لوزارة الدفاع الوطني والشريك التكنولوجي الألماني "
دايملر".
يأتي هذا اللقاء، الذي سيدوم يومين، استكمالا لعقود إستغلال العلامة،
التعاون التقني والتكوين المرتبط بمشاريع إنجاز العربات الخفيفة لكل
الميادين بمؤسسة تطوير صناعة السيارات بتيارت ومشاريع إنجاز العربات
الصناعية بالرويبة وكذا المحركات بقسنطينة، التي من شأنها بعث صناعة
السيارات ببلادنا وتلبية الإحتياجات الوطنية مما يسهم في التقليص من
الإستيراد ويفتح الآفاق واسعة نحو التنمية وخلق مناصب عمل مباشرة وغير
مباشرة. هذه المشاريع ستحقق نسبة ادماج تقدر بـ 30 بالمئة خلال الخمس سنوات
التي تلي البداية الفعلية لإنتاج المؤسسات المعنية وذلك من خلال ترقية
مجال المناولة للشركات الوطنية وتأهيل اليد العاملة الجزائرية في مجال
الصناعات الميكانيكية عن طريق دورات تكوينية متخصصة وتـأهيلية من شأنها أن
تساعد على الرفع من الإنتاجية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى